الأحد، أبريل 18، 2010

A story to think about



   



بعد 25 سنة من الخدمة قرر الأب أومالي التقاعد من منصبه كقسيس في أكبر كنيسة كاثولكية طبعا في المدينة.

وقد دعي العمدة وهو أبرز وجوه المدينة السياسية لإلقاء كلمة التكريم للقسيس المتقاعد.

 

بدأ الحفل ولكن العمدة تأخر في الوصول وبدأ الناس يتململون فصعد الأب أومالي إلى المنصة للدردشة مع الناس لحين وصول العمدة، فقال سأحدثكم عن أول تجربة لي مع كرسي الإعتراف في هذه الكنيسة، لقد كانت صدمة لي إذ جاءني شاب (المناسبة القسيس لا يرى وجه الجالس على كرسي الإعتراف) وصارحني بأنه سرق مالا من والديه، واحتال على رب العمل وزوّر أوراقا رسمية، كما أنه زنى بزوجة صديقه، وأنه يتعاطى المخدرات... لقد توجست من هذه المدينة ولكن فيما بعد أدركت أن سكان المدينة بشكل عام طيبون وليسوا كذلك الشاب الفاسد... فالحمد لله

عند ذلك وصل العمدة وهو يلهث ويعتذر لتأخره لظروف خارجة عن إرادته ثم توجه مباشرة إلى الميكروفون وبعد شكره للحضور واعتذاره لهم قال: لقد كان لي الشرف أن أكون أول من جلس على كرسي الاعتراف مع الأب أومالي حين عُيّن في الكنيسة...

 

العبرة في القصة: لا تصل متأخرا وإلا ستقع في ورطة


 

كل العيون الساهرة تخشى قدوم العاصفة

 



Hotmail: Powerful Free email with security by Microsoft. Get it now.

--
استلمت هذه الرسالة لأنك مشترك بـــ { مـجـمـوعـة اكــابـر سـوريــا } البريدية
(¨`·.·´¨) Always
`·.¸(¨`·.·´¨) Keep
(¨`·.·´¨)¸.·´ Smiling
`·.¸.·´ With Us!
كن صديقنا على الفايس بوك
http://www.facebook.com/akaber.syria
كن صديقتا بالمنتدى
http://www.akabersyria.com
 
`·.¸¸.·´´¯`··._.·´¯`·.¸¸.·´´¯`··._.·´´¯`··._.·´¯`·.¸¸.·´´¯`··._.·
 
للنشر في هذه المجموعة ، ابعث برسالة إلى العنوان
Akaber-Syria@googlegroups.com
 
 
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة ، ابعث برسالة إلكترونية فارغة إلى
Akaber-Syria+unsubscribe@googlegroups.com
 
 
لمزيد من الخيارات ، وزيارة هذه المجموعة
http://groups.google.com/group/Akaber-Syria
 
`·.¸¸.·´´¯`··._.·´¯`·.¸¸.·´´¯`··._.·´´¯`··._.·´¯`·.¸¸.·´´¯`··._.·
 
لــمـراسـلـة مـديـر الـمـجـمـوعــة عبر الماسنجر
MiDo_S@MsN.CoM
 
HaMuDe.s@Msn.CoM
 
`·.¸¸.·´´¯`··._.·´¯`·.¸¸.·´´¯`··._.·´´¯`··._.·´¯`·.¸¸.·´´¯`··._.·´´¯`··._
 
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في المجموعة تعبر فقط عن رأي مرسلها



--
مع تحيات سيدنا بلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق