· هو يوسف بن يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم عليهم السلام · امه راحيل بنت لابان · ولد بفلسطين · قصته: ü أخبر والده بحلمه بأن أحد عشر كوكباً والشمس والقمر له ساجدين فقال له والده بأن لا يخبر أحد بهذا الحلم ü تواطؤ أخوته (بسبب الغيرة) وقرروا قتله أو ابعاده عن والدهم ü رموه ببئر ü إلتقطه من البئر أحد المسافرين من الشام إلى مصر واسمه مالك بن زهر بن نويت بن مديان وباعه للوزير (العزيز) بعشرين درهم واسم هذا العزيز هو قطفير بن روحيب وزجته راعيل بنت رماييل ولقبها زليخا وكانت بنت أخت الملك آنذاك الريان بن الوليد (من العماليق) ü سجن مظلوما بسبب نزاهته وصونه عن عمل الفحشاء التي ارغمته اياها زليخا امرأة العزيز ü سجن معه ساقي الملك وكان اسمه نبوا، والخباز الخاص بقصر الحكم وكان اسمه مجلث ü مكث في السجن سبع سنين (هذا هو الارجح) ü فسر حلم الملك المزعج الذي لم يتمكن أحد من الكهنة تأويله ü جعله الملك من خاصته وأكابر رجالات دولته وولاه الخزينة (الاهراء) وهو البيت الكبير الذي يجمع به الطعام للملك ü تزوج من زليخا بعد موت زوجها (العزيز) قطفير ü انجب منها: أفرايم ومنسا ü في أعوام الجفاف والقحط، جاؤوا أخوته من فلسطين إلى مصر طالبين الغذاء – فعرفهم ولم يتعرفوا عليه ü طلب منهم احضار اخيهم من ابيهم (بنيامين) في العام المقبل اذا ما ارادوا الحصول على الغذاء ü رفض أبيهم ارسال بنيامين الى مصر، إلا أن يعاهدوه وأن يوثقوا ذلك بميثاق بأن يحافظوا عليه ü إلتقى بأخيه بنيامين سراً ثم احتال على اخوته كي يبقي بنيامين عنده في مصر ü عندما رجعوا الاخوة إلى فلسطين من غير بنيامين حزن والدهم حزناً شديدأ وابيضت عيناه من البكاء الشديد المستمر ü فعادوا الاخوة في العام الثالث ليحاولوا استرداد أخيهم بنيامين، فأخبرهم يوسف بحقيقته واعطاهم قميصه ليرموه بوجه أبيهم حتى يعود إليه نظره (بمشيئة الله)، وطلب منهم احضار جميع أهليهم وذلك للاستقرار والسكن بمصر ü وعند قدوم أبيهم وأهلهم إلى مصر والالتقاء بيوسف، سجدوا له (قتحققت رؤيا يوسف عندما كان صغيرا) ü وأوصى يوسف اولاده بأن يدفنوه بفلسطين (الخليل)، فنقل جثمانه نبي الله موسى فيما بعد |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق