يرجى القراءة بتأني وملاحظة رجال الاعمال الذين على وشك الانهيار
الكاتبه احدى بنات القصيبي
بالحقائق والأرقام نكشف ماتعرضنا له من سلب لأموالنا دون وجه حق وإعطاء البنوك فرصة للإستيلاء على أسهمنا ومحافظنا الإستثمارية وسنداتنا المالية وأموالنا السائلة وأرباح شركاتنا وأرباح الأسهم والتحفظ على أرصدتنا المالية
كل هذة الإجراءات التعسفية إنما تدل على جهل وتخبط هذه الجهات وعدم درايتها بالقوانين والأنظمة المالية والإستثمارية التى تعتبر دستور يتبعه كل من يعمل فى المجال المالى والإستثمارى، ولكن ماحدث معنا من التعسف والمفاضلة بين المديونيات والإستيلاء على حساباتنا وإجراء التسويات مع البنوك دون علمنا أو أخذ مشورتنا وكأن المال ليس مالنا ولا حلالنا وفى نفس الوقت لم يلتفت أحد لعدم رضانا أوعدم موافقتنا على أى من التسويات التى تمت
ونسجيل إعتراضنا الشديد لما يتم حاليا معنا دون أن يلتفت أى شخص لإعتراضنا لذلك فنحن نحتفظ بحقنا فى رفع دعاوى خارج المملكة واللجوء إلى المحاكم الدولية لرد حقوقنا النهوبة والمسلوبه رغما عنا
يارجال الاعمال إحذروا من التعامل مع البنوك المحلية التى تعمل بأسلوب القمع والإستبداد والتغطرس وأسلوب الحاكم قراقوش الذى لايرد له أمر، البنوك تستولى على الأسهم دون إعلامنا بسعرها وتحدد سعر الفائدة كيفما تشاء حتى وصلت الفائدة إلى 14%-16% وكل ذلك لأغراض ومنافع شخصية
البنوك تديرها عصابات لايستطيع أحد ردعها .. أما المصيبة الكبرى ففى صديقة العائلة والضيفة الدائمة على موائد العشاء فى بيوتنا والأقرب لأختنا سميحة القصيبى (تقصد لبنى العليان) ، هذه الصديقة هى من أول من ذبح الشاه وشرب من دمائها وأول من صادر أموالنا لصالح البنك الهولندى
لا توجد صداقة ولاتوجد أمانة ولايوجد شرف إنما هى المصلحة ولاغيرها ونحن ليس أول ضحايا البنوك المحلية وعصاباتها ولن نكون آخرها والقائمة طويلة والضحايا من كبار رجال الأعمال الذين وثقوا فى عصابات البنوك
غسان النمر وقرض الـ 500 مليون ومشاكله الحالية مع ساب ومن الغريب أن من يثير المشاكل معه (على الحرز) هو نفسه من أخذ عمولة على هذا القرض من غسان فجعلته فى يوم وليلة من موظف براتب لايتجاوز 500 الف فى العام إلى مالك لـ 7 مليون والدليل كشف المرور ورصيد في سامبا بملايين الريالات فى عدة حسابات بأسماء زوجته وأولاده، على الحرز بعد أن أخذ العمولة وإطمأن قلبه أعلن الحرب على النمر، على الحرز يضع رقم ثابت لعمولته على أى قرض أو أى جدولة يمكن أن يسمح بها والنصيحة .. هى إدفع عمولة 10% تحصل على أفضل تسوية وأفضل جدولة، وهو من الذكاء بحيث أنه لن يلقى مصير المهودى الذى طار بسبب قروض الهزاع، وموسى الموسى بسبب قروض الطويرقى وعائلتنا
المهيدب والفوزان مشاكلهم مع البنوك ظهرت على السطح، فالمهيدب مازال فى مرحلة جدولة ديونه الداخلية أما الخارجية فحدث ولا حرج فبنوكنا المحلية لاتترك له أى شئ يستطيع التفاوض به مع بنوك الخارج، والفوزان فتحت له عصابات البنوك الباب على مصراعيه فاقترض دون وعى وتوسع فى العقارات مواد البناء وغيرها وجاءت الازمة وشحت السيولة وبدأت مشاكل السوق العقارية فانكشف الفوزان واصبحت رقبته تحت رحمة سيف عصابات البنوك ومشاكل دبى ... حتى بصيص الأمل فى الشراكة مع المهيدب لم يتحقق لإختلاف وجهات النظر ومع شح السيولة وتعسف عصابات البنوك
ظهر الخلاف وإشتد بين عصام المهيدب ومصعب وكذلك بين عبدالله الفوزان وإخوانه وولاد عمومته لتفرده بالنشاط العقارى وخسارته فيه وتحميل الخسارة على الشركة الأم، والآن مصعب يحاول إعادة هيكلة أعمال المجموعة لإنقاذها من السقوط ونجح فى اعادة جدولة التسهيلات ليتم دفعها خلال الثلاث سنوات القادمة وبسبب الأزمة المالية عانى الفوزان لمواد البناء (فرع دبى) من خسائر مالية بلغت 800 مليون ريال سعودى نتيجة لتقلبات سعرالحديد الصلب، وأصبح الفوزان والمهيدب الضحية الأولى للبنوك المحلية والقضية الأولى لدى البنوك، بالإضافة إلى دعاوى من مجموعة بنوك إماراتية لإسترداد 11 مليار ريال تم إقتراضهم من الفوزان والمهيدب لتمويل عملية شراء 2 مليون طن حديد لصاح إعمار التى تخلت عن الصفقة فتورط الفوزان والمهيدب أمام البنوك المقرضة.
وبلغت ديون المهيدب حوالى 16 مليار- 17 مليار ، والفوزان 17 - 18.5 مليار مع الفوائد والعمولات باليورو والدولار والإسترلينى بإجمالى 35.5 مليار دولار أى ضعف ديون القصيبى والصانع ولم تكتفى البنوك بذلك بل أرسلت بلاغات الدعاوى عن طريق شرطة الخبر كما وسبق أن فعلت معنا ومع الصانع
خالد الراجحى الذى رضخ لجدولة ظالمة مع ساب مقابل محفظة بـ 2000 مليون وكان يستطيع الحصول على عرض افضل لو دفع لراعى العمولات الحرز، وتخلف عن سداد القرض للأهلى المتحد بالبحرين الذى قام بالحجز على ممتلكاته ومشاكله مع شركائه السويسريين، أما المصيبة الأعظم هى مراقبة الجهات الامنية لطائرته لاتهامه بتهريب الاموال عليها وماحدث فى مطار الدمام من ضبط 150 مليون دولار على طائرته القادمة من نيجيريا عن طريق دبى وتبريره بأنها خاصة بشركاته جعله فى نظر الجهات المسئولة من مستخدمى المسحوق تايد، ضحية اخرى من ضحايا البنوك
عايض القحطانى ماذا سيبرر تعثره فى دفع مديوناته للبنوك لصاحب السمو الذى لن يرحمه (رئيس الشركة الأولى للتطوير العقاري التي يملكها هو ومحمد بن فهد بن عبدالعزيز) .. سوق العقارات يخسر.. وعايض القحطانى هو من سيدفع الثمن أضعاف مضاعفة وويله من البنوك ومن صاحب السمو.
وفواز الحكير 12 مليار وتسويه لم تتم حتى الآن، أما إبراهيم الجميح فيواجه إتهام بالتزوير من الجميح بجدة والقضية صار لها 5 سنوات وسيلاقى نفس مصيرنا، فواز الحكير تفاوض الآن للجدولة والتسوية بسبب المشتريات العقارية
وإذا دخلنا على جدة والرياض فالمصيبة اعظم وأكبر أسماء لايعرفها احد ولكن مشاكلها وقروضها أكبر من حجمها، الرميزان ومشاكله بسبب قروضه وتحويل الاموال مع ولاد عمومته ومع كل هذه الازمات تظهر اسماء لم يسمع احد عنها من قبل ناصر الهاجرى يملك 2 مليار كما يقول من اين مصدرها لايعلم احد وهل يصدق فى كلامه عن أنها من تعاونه مع باكستانى وعلاقاته فى الداخلية وعلاقاته فى وزارة ؟؟؟؟ والمسكين سلمان الجشى الذى بدأت مشاكله فى الظهور
ومع كل هذا السقوط لكبار رجال الاعمال تظهر أسماء جديدة ظهرت عليها فجاة علامات الثراء ومع ذلك تواجه الآن تحقيقات عن مصدر هذه الاموال فالنجم الصاعد عدنان النعيم أمين الغرفة والمخطط الاساسى والمستشار المالى لكثير من رجال الأعمال وأولهم معن الصانع الذى خصص له راتب 150 الف ريال شهريا وكذلك الجميح، يوسف الدوسرى،غسان النمر ، والعبد الكريم، ورئيسه فى الغرفة عبد الرحمن الراشد، النعيم يواجه تحقيق لإدارته لاموال بصفة غير مشروعة عن طريق حسابات لأشخاص معروفين فى البحرين والمملكة وذكر فى التحقيق الاسماء السابق ذكرها، ومتورط مع موظف إسمه هلال عبد الحى، النعيم تحول من موظف براتب ثابت وسكن بالإيجار بدون سابق إنذار وخلال 8 سنوات عمل بالغرفة إلى مالك بيت ب 7 مليون ورصيد 300 مليون وإرجعوا للدوسرى الذى كان واضحا جدا فى إتهاماته خلال الجمعية العمومية
أما الهامور الكبير والذى لايستطيع أحد الإقتراب منه فهو عائلة الراشد المسيطرة والمهيمنة على 3 بنوك (الجزيرة والهولندي والفرنسي) وتسهيلاتها منكشفة ولكنها تعرف كيف تتعامل مع رجال مثل الحرز والعليان والراجحى وروبير عيد وتتقن اللغة التى يعرفوها .
الراشد شماعة الصانع والذى فتح جميع حساباته تحت إدارة الصانع وخاصة بنك الفرنسى، البريطانى، الجزيرة، كل هذه البنوك تم إخضاعها بواسطة عائلة الراشد لأمر معن الصانع لكي يستخدم حساباتها كما يشاء.
ومن ضحايا البنوك جمال المعيبد أصبح على شفا حفرة من النار وورث شركة مفلسة من أخوه وقضت البنوك على آخر أمل، وخالد العبد الكريم فى الرمق الأخير وغيرهم كثير من رجال الاعمال الذين وثقوا وصدقوا البنوك فلم ينالهم إلا الخراب والدمار والإفلاس والفضيحة، أصبحت مصيبتنا مع البنوك ككرة الثلج كبرت كلما تدحرجت .
حتى الجبر لم يفلت من قبضة النار تخلف عن سداد سامبا بسبب خلافه مع زوجة اخيه فإنتهزت البنوك الفرصة وطالبت بالمديونيات سامبا 600 مليون، العربى 800 مليون، والإستثمار 500 مليون كل ذلك مع خسارته لوكالة نيسان ومحاولته للخروج من الأزمة بتوكيل كيا
ضحايا البنوك المحلية مازالوا يتساقطون أما نحن فنسألكم الدعاء لأمهاتنا وأخواتنا وأولادنا حتى لايسألون الناس رزق يومهم بعد أن إضطرتنا البنوك المحلية لبيع الجلد والسقط فسعود القصيبى سبب كارثة تسليمنا لزبانية البنوك رهن كل اسهمنا وارض مصنع البيبسى ومعداته والمبانى حتى سياراته دخلت فى الرهن وكذلك أسهم ارض الجوهرة برهن مفتوح دون تمديد ورهن 17 مليون سهم سامبا ، 10 مليون سهم العربى ، 12 مليون سهم ساب غير أسهم شركات الاسمنت، سافكو، وأخيرا أسهم إعادة التأمين التى كنا وياليتنا ماكنا نملك فيها 40% بأسماء مختلفة من رجالنا المخلصين عمر سعد، عبد العزيز الدليجان
سعود القصيبي رهن كل الدنيا التى كنا نعيش فيها أصبحت الدنيا خالية وضاعت من بين أيدينا بسبب البنوك وقروضها حتى قرية القصيبى، حتى الفندق الذى شهد حياتنا وحياة أجدادنا ومع كل هذا الرهن والتنازلات لم ترضى البنوك واقسم رجالها قسم الدم على أن يتم القضاء على مجموعة القصيبى، سامبا وعلى راسه صاحب السم فى قنينة العسل عيسى العيسى أقام دعوى ضدنا وسيصدر الحكم فى رمضان، ساب ورجله الحرز صادر مليار و200 مليون ريال من موجوداتنا سدد منها مليار و170 مليون، وتم خصم 11 مليون فوائد، وأصبح رصيدنا فى ساب سيكيورتى 330 الف ريال فقط، أما بقية المحفظة والتى تقدر ب 5 مليار تم سداد 800 مليون قروض شخصية و3 مليار للبنوك الاخرى وتم حساب الفائدة علينا 16% أى 320 مليون سنوياً هل هذا عدل،
لماذا هذا الظلم والتعسف علينا ومن وراء مايحدث لنا
وهل هناك ضمير يرضى هذا الظلم
اين الخصومات والجدولة والإعفاءات
لماذا الكيل بمكيالين
يارجال الاعمال أين أنتم مما يحدث لنا
لماذا الصمت على مايحدث للقصابا أحفاد وأبناء حمد وعبد العزيز وسليمان،.
بالحقائق والارقام والاسماء كشفنا سلوك البنوك المحلية ضدنا جميعا، عدد الضحايا فى زيادة كل يوم والكيل بمكيالين والمفاضلة هم اساس تعامل البنوك المحلية معنا جميعا ولم يفلت من ذلك إلا من يعرف من أين تؤكل الكتف
نسألكم ماذنبنا نحن الاحفاد وماذنب سيدات العائلة المغيبين تماما عن الإدارة قسراً وقهراً من سعود ويوسف والآن نحن فقط ندفع ثمن أخطائهم وعدم حرصهم فى تعاملهم مع البنوك المحلية
سبق السيف العذل كما يقولون وليس فى وسعنا إلا ان نناشدكم بان تنقذوا مايمكن إنقاذه وأن تمتنعوا عن التعامل مع هذه البنوك نهائيا
نناشد فيكم ضمائركم الحية ولم نخفى شئ كنا فى محاكمة علنية لأنفسنا قبل غيرنا وانتم القضاة والحكم
وبذلك رفع التجار العقار لمحاولة التعويض وعما قريب سوف يتخلون عنه لينهار
قبل كل شيء يشهد الله أنني ما نقلته تشفي وأنما عبرة للمتعاملين وبيان لجشع البنوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق